تقوم فكرة الرواية على تمرد أحد موظفي وكالة إن إس إيه السابقين، وتركه للمؤسسة التي تقوم بمراقبة شبكة الانترنت حول العالم، وكرد فعل انتقامي منها يقوم بعمل برنامج تشفير ليس له مثيل أسماه الحصن الرقمي، وسيكون هذا الحصن مخبأ أسرار كل الذين لا يرغبون في أن تتجس عليهم الوكالة عبر حاسوبها العملاق (الترانسلتر)، وتعهد بنشره في العالم مالم تعترف الوكالة بوجود الترانسلتر، تتصاعد الأحداث مع موت المبرمج، وتظهر حقيقة برنامج الحصن الرقمي الذي وقع الترانسلتر في فخه، وسيكون على الأبطال أن يحلو الشفرة ليعطلوا عمل الحصن الرقمي.
لا يوجد ولا سطر واحد ممل .... كلها اثارة ... مع رغبة في التقدم في الاحداث و انهائها لمعرفة النهايات
رواية جدا مشوقة